ولد الداعية محمد العريفي في 15من شهر يوليو عام1970، وهو عبارة عن داعية اسلامي من المملكة العربية السعودية، والحاصل على شهادة الدكتوراة في مجال العقيدة والشريعة الاسلامية، وهو استاذ ومساعد في كلية المعلمين المتواجدة في جامعة الملك سعود، حيث انه عاش وترعرع في مدينة الدمام، وحصل فيها على التعليم الابتدائي، ودرس التعليم الثانوي في مدسة السمهودي، وكانت طموحاته ان يدخل كلية الطب ولكن تراجع ودخل كلية الشريعة، لذالك سنعرض لكم مجموعة من الصور للشيخ محمد العريفي.

صور الداعية محمد العريفي جديدة

حصل الدكتور محمد العريفي على شهادة في علوم الاصول والدين من جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية الواقعة في مدينة الرياض، وهو يعتبر فرع من علوم العقيدة والمذاهب المعاصرة للدين، وكانت الرسالة المختصة به بعنوان (آراء شيخ الإسلام ابن تيمية في الصوفية، جمع ودراسة)، وحصل على تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، وكان ذالك عام 2001م.

حصل الداعية محمد العريفي على شهادة الماجستير في علوم اصول الدين وكانت بعنوان (الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية، لابن القيم، تحقيق ودراسة، وهي نونية ابن القيم)، وحصل على تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف ايضاً، وكان ذالك في عام1996م، وحصل عليها من جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية في مدينة الرياض، والتي تقع في المملكة العربية السعودية.

حصل الدكتور محمد العريفي على شهادة البكالوريوس في اصول الدين من جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية في مدينة الرياض، وحصل عليها عام 1991م، وبتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، ومن ثم سعى الداعية العريفي لان يكون من اكبر دعاة المملكة العربية السعودية.

عمل العريفي عضو في كل من مجلس الامناء في الهيئة العليا للاعلام الاسلامي، وفي مجموعة من المكاتب الدعوية وكذلك الهيئات الإسلامية، ورابطة علماء المسلمين، وكذلك الهية العليا للتنمية البشرية. مستشار لمجموعة من الهيئات الإسلامية.

عمل الدكتور محمد العريفي موجها ومستشار شرعي في الشؤن الدينية في القوات المسلحة في المملكة العربية السوديةعام1992، وايضاً عضو في الهيئة للتدريس بجامعة الملك سعود عام1993، ومن ثم تولى امامة وخطيب الجمعة في العديد من المساجد في المملكة العربية السعودية، وعمل داعية متعاون مع وزارة الشؤن الاسلامية في المملكة العربية وخارجها ايضاً.

الداعية والدكتور محمد العريفي من الدعاة الكبار في المملكة العربية السعودية، والذي دعى بكل جهوده للدين الاسلامي، فهو يوجه الخطابات والتي يدعوا بها الى الايجابية في الحياة، ويحرص ايضاً على تذكير الناس بان الناس يستطيعون الاستمتاع بالاشياء المقدورة مثل الاخلاق وتنمية القدرات والمواهب، ودمتم بكل خير.